مشروع كاميلوت
صفحة 1 من اصل 1
مشروع كاميلوت
مشروع كاميلوت :-
مشروع كاميلوت (بالإنكليزية: Project Camelot) كان مشروع بحث لعلمِ اجتماع الجيش الأمريكي في عام 1964 و هدف المشروع كان أن يقيّم أسباب التمرّد الإجتماعي العنيف ولتمييز الأعمال التي يمكن للحكومة أَن تميزها لمنع سقوطها. سبّبَ الإقتراح خلافاً كثيراً بين العلماء الإجتماعيينِ، العديد من الذي جادلوا بأنَّ مثل هذه الدراسةِ تنتهي باستعمال البحث العلمي الإجتماعيِ لتقوِية الحكومة المؤسَّسة ولتنزيل حركات ثورية في أمريكا اللاتينية وأماكن قلقة أخرى.دولة تشيلي كانت ستصبحُ القضية القضائيةَ للمشروع، لكن عالمَ الإجتماع النرويجيَ يوهان جالتونج، الذي كان قد دُعِى لِكي يكون مساهماً في المشروع، عمل بجدّ لإنذار العلماء الإجتماعيينِ التشيليينِ والأمريكيينِ من أغراض المشروع الحقيقية.
التاريخ :-
ألغي المشروع وتعرضت وزارة الدفاع الأميركية لنقدٍ متزايد وذلك لمحاولتها تخريب البحث الإجتماعي، بالإضافة إلى الحجج القائلة بأن ذلك البحث لعلْم الإجتماع كان طريقاً ملائماً لتَفادي النزاع الثقافيِ. كما إعترفتْ الولايات المتحدة بأنّ السبب الغالب لدخولها حرب مع اليابان جاءت من قلة التعاطف مع ثقافة اليابان، و من ثم كلّفوا عالمَ الإنسانيات، روث بنيديكت، لكتابة كتاب وزّعَ على نحو واسع عن المجتمع والإعتقادات اليابانية.
المنظمة :-
كاميلوت كانت برنامج للجيش الأمريكيِ، ليست عملية لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية. المشروع كاميلوت هو دراسة هدفها أن يقرّر عملية تَطوير النظم الإجتماعية عامّة التي تكون محتملة لتوقُّع و للتأثير على السمات الهامّة سياسياً من التغير الإجتماعي في الدول الناميةِ من العالمِ. بشكل مُحدّد أكثر، أهدافه:
• أولاً، لإبتكار الإجراءات لتقييم الإمكانيةِ للحرب الداخلية ضمن مجتمعات وطنية.
• الثانية، للشُعُور بنفس شعور الدرجات المتزايدة من الثقة تجاه الأعمال أو الخطوات التي قد تتخذها الحكومة للتخفيف من الشروط المُقَيَّمة كسبب لإمكانية الحربِ الداخلية.
• وأخيراً، لتَقييم عملية وَصْف خصائص نظام معين للحُصُول على المعلومات الضرورية لعمل الهدفان أعلاه.
مشروع كاميلوت (بالإنكليزية: Project Camelot) كان مشروع بحث لعلمِ اجتماع الجيش الأمريكي في عام 1964 و هدف المشروع كان أن يقيّم أسباب التمرّد الإجتماعي العنيف ولتمييز الأعمال التي يمكن للحكومة أَن تميزها لمنع سقوطها. سبّبَ الإقتراح خلافاً كثيراً بين العلماء الإجتماعيينِ، العديد من الذي جادلوا بأنَّ مثل هذه الدراسةِ تنتهي باستعمال البحث العلمي الإجتماعيِ لتقوِية الحكومة المؤسَّسة ولتنزيل حركات ثورية في أمريكا اللاتينية وأماكن قلقة أخرى.دولة تشيلي كانت ستصبحُ القضية القضائيةَ للمشروع، لكن عالمَ الإجتماع النرويجيَ يوهان جالتونج، الذي كان قد دُعِى لِكي يكون مساهماً في المشروع، عمل بجدّ لإنذار العلماء الإجتماعيينِ التشيليينِ والأمريكيينِ من أغراض المشروع الحقيقية.
التاريخ :-
ألغي المشروع وتعرضت وزارة الدفاع الأميركية لنقدٍ متزايد وذلك لمحاولتها تخريب البحث الإجتماعي، بالإضافة إلى الحجج القائلة بأن ذلك البحث لعلْم الإجتماع كان طريقاً ملائماً لتَفادي النزاع الثقافيِ. كما إعترفتْ الولايات المتحدة بأنّ السبب الغالب لدخولها حرب مع اليابان جاءت من قلة التعاطف مع ثقافة اليابان، و من ثم كلّفوا عالمَ الإنسانيات، روث بنيديكت، لكتابة كتاب وزّعَ على نحو واسع عن المجتمع والإعتقادات اليابانية.
المنظمة :-
كاميلوت كانت برنامج للجيش الأمريكيِ، ليست عملية لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية. المشروع كاميلوت هو دراسة هدفها أن يقرّر عملية تَطوير النظم الإجتماعية عامّة التي تكون محتملة لتوقُّع و للتأثير على السمات الهامّة سياسياً من التغير الإجتماعي في الدول الناميةِ من العالمِ. بشكل مُحدّد أكثر، أهدافه:
• أولاً، لإبتكار الإجراءات لتقييم الإمكانيةِ للحرب الداخلية ضمن مجتمعات وطنية.
• الثانية، للشُعُور بنفس شعور الدرجات المتزايدة من الثقة تجاه الأعمال أو الخطوات التي قد تتخذها الحكومة للتخفيف من الشروط المُقَيَّمة كسبب لإمكانية الحربِ الداخلية.
• وأخيراً، لتَقييم عملية وَصْف خصائص نظام معين للحُصُول على المعلومات الضرورية لعمل الهدفان أعلاه.
Dr.Shark- مشرف
- عدد الرسائل : 279
العمر : 34
دعاء :
تاريخ التسجيل : 15/05/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى